شاكيرا تكشف عن تفضيلها للعلاقات الرومانسية على العلاقات الجادة

شاكيرا أخبار

منذ انفصالها عن شريكها جيرارد بيكيه منذ عامين، ارتبطت شاكيرا بشخصيات بارزة مثل توم كروز ولويس هاملتون. المغنية الكولومبية، المعروفة بحفاظها على خصوصية حياتها الشخصية، اتخذت مؤخرًا استثناءً وشاركت بعض الأفكار الصريحة حول حياتها العاطفية.

شاكيرا

اعتراف شاكيرا الصريح

في كشف مفاجئ، اعترفت أيقونة البوب ​​البالغة من العمر 47 عامًا بأنها على الرغم من أنها ليست مستعدة لـ “علاقات رسمية”، إلا أنها منفتحة على الرومانسيات العرضية. تحدثت شاكيرا بصراحة عن انجذابها للرجال، على الرغم من التحديات التي واجهتها في حياتها العاطفية. “أنا أحب الرجال. إنها مشكلة. لا ينبغي لي أن أحبهم بسبب ما حدث لي، لكن تخيل كم أحب الرجال لدرجة أنني ما زلت أحبهم”، اعترفت في مقابلة مع صحيفة الديلي ميل.

أوضحت شاكيرا أنها مهتمة حاليًا بالحفاظ على “صداقات خاصة” بدلاً من الانخراط في التزامات جادة. ذكرت أنها تستمد الإلهام من زملائها الذين اختاروا أيضًا إعطاء الأولوية للرومانسية العرضية على العلاقات التقليدية. تعكس تعليقات المغنية تفكيرها الحالي، حيث تركز على الاستمتاع بحياتها دون ضغوطات علاقة طويلة الأمد.

العلاقات والأولويات الأخيرة

مؤخرًا، شوهدت شاكيرا مع الممثل لوسيان لافيسكونت البالغ من العمر 32 عامًا، والمعروف بدوره في فيلم “إميلي في باريس”. وبينما انتشرت الشائعات حول علاقتهما، كشف مصدر في أبريل أنهما “يريان بعضهما البعض، لكنهما ليسا في علاقة جدية بعد”. يتماشى هذا مع تصريحات شاكيرا الأخيرة، حيث أكدت أن تركيزها الأساسي هو على أطفالها، ميلان وساشا، اللذين تشاركهما مع جيرارد بيكيه.

كانت شاكيرا وبيكيه معًا لمدة 11 عامًا قبل انفصالهما في عام 2022، وهو الانفصال الذي شابته شائعات الخيانة الزوجية من جانب بيكيه. وعلى الرغم من التحديات، أوضحت شاكيرا أن رفاهية أطفالها تظل على رأس أولوياتها.

نقاط رئيسية عن حياة شاكيرا الرومانسية

  • الموقف الحالي: شاكيرا منفتحة على العلاقات العاطفية العابرة ولكنها غير مهتمة بالعلاقات الجادة في الوقت الحالي.
  • الشائعات الأخيرة: ارتبطت بالممثل لوسيان لافيسكونت، رغم أنهما ليسا في علاقة جدية.
  • التركيز على الأسرة: تعطي شاكيرا الأولوية لرفاهية أطفالها فوق كل شيء آخر.

الخلاصة

تقدم تعليقات شاكيرا الصريحة لمحة نادرة عن حياتها الشخصية، وتكشف عن امرأة تتنقل بين تعقيدات الحب والعلاقات بشروطها الخاصة. وبينما تظل منفتحة على فكرة الرومانسية، فإن تركيزها الأساسي ينصب على أسرتها وسعادتها الشخصية. وبينما تستمر في استكشاف الحياة بعد بيكيه، فإن رحلة شاكيرا هي رحلة المرونة واكتشاف الذات، مما يثبت أنها مصممة على عيش الحياة وفقًا لقواعدها الخاصة.

هل تؤيد قرار شاكيرا بإعطاء الأولوية للعلاقات العاطفية العابرة على العلاقات الجادة؟
نعم، يجب أن تركز على ما يجعلها سعيدة
0%
لا، العلاقات الجادة توفر المزيد من الاستقرار
0%
Voted: 0

قيم هذه المقالة
شاكيرا
اضف تعليق