شائعات عن اهتمام بن أفليك بشراء قصر شاكيرا في ميامي

شاكيرا Без рубрики

واجهت نجمة البوب ​​الكولومبية شاكيرا تحديات كبيرة في بيع قصرها الفاخر في ميامي، لكن التقارير الأخيرة تشير إلى أن الممثل الهوليوودي بن أفليك قد يكون مهتمًا بشراء العقار. أصبح العقار، الذي تقدر قيمته بنحو 15 مليون يورو، عبئًا على شاكيرا بسبب المشكلات المستمرة التي ردعت المشترين المحتملين.

شاكيرا

مشكلة قصر شاكيرا

يقال إن القصر، الواقع في أحد أرقى أحياء ميامي، كان من الصعب بيعه بسبب الرائحة الكريهة المنبعثة من العقار. وفقًا للصحفي عمر سواريز في برنامج تيليسينكو فييستا، تنبع المشكلة من عمليات التجديد الرديئة التي تركت الحمامات تحت مستوى الماء. وقد أدى هذا إلى مشكلة كبيرة حيث ينتهي الأمر بمياه الصرف الصحي في ميامي بالتدفق إلى المنزل أثناء هطول الأمطار الغزيرة، مما يخلق رائحة كريهة ويثير مخاوف صحية خطيرة.

أوضح سواريز: “لا أحد يريد شرائه بسبب حالته”. لقد أدت هذه القضية إلى إبعاد العديد من المشترين المحتملين، مما ترك شاكيرا مع عقار أثبت أنه من الصعب التخلص منه على الرغم من ميزاته الفاخرة.

ظهور مشترٍ محتمل

على الرغم من هذه المشاكل، هناك أمل متجدد في أن يجد القصر مشتريًا قريبًا. في برنامج TardeAR التلفزيوني الإسباني، كشف الصحفي كيكي كاليجا أن شخصية بارزة تفكر في شراء العقار. وأكد كاليجا أن المنزل “رائع” وليس الكارثة التي اقترحتها بعض التقارير.

القصر نفسه عبارة عن عقار فخم، ويضم ست غرف نوم وسبعة حمامات ومسبح وصالة ألعاب رياضية ورصيف صغير. يقع العقار في حي حصري حيث يقيم مشاهير آخرون، بما في ذلك مارك أنتوني. يشاع أن أنتوني، الذي كان متزوجًا من جينيفر لوبيز ذات يوم، لعب دورًا في تسهيل البيع.

في حين لم يتم الكشف رسميًا عن هوية المشتري المحتمل، تشير التكهنات إلى شخصيتين بارزتين في هوليوود: بن أفليك وويل سميث. وقد تم اقتراح أفليك، الذي يقال إنه يعاني من صعوبات زوجية مع جينيفر لوبيز، كمرشح محتمل. كما ترددت شائعات عن اهتمام سميث، وهو نجم آخر يتمتع بذوق فاخر.

التفاصيل الرئيسية

  • قيمة القصر: حوالي 15 مليون يورو
  • المشاكل: رائحة كريهة بسبب أعمال التجديد السيئة؛ مشاكل الفيضانات أثناء هطول الأمطار الغزيرة في ميامي
  • سمات العقار: ست غرف نوم، وسبعة حمامات، وحمام سباحة، وصالة ألعاب رياضية، ورصيف صغير
  • المشترون المحتملون: بن أفليك أو ويل سميث

إذا تم البيع، فسوف يجلب الراحة لشاكيرا، التي كانت تحاول بيع العقار لبعض الوقت. بالنسبة لأفليك أو سميث، يمكن أن يمثل ذلك فصلاً جديدًا في حياتهما، مما يوفر لهما قطعة مذهلة من عقارات ميامي على الرغم من التحديات التي ابتليت بها العقار.

مع استمرار الشائعات في الدوران، يراقب العالم ليرى ما إذا كان بن أفليك أو ويل سميث سيتخذان الخطوة ويجعلان هذا القصر المضطرب والرائع ملكًا لهما.

هل تعتقد أن بن أفليك يجب أن يشتري قصر شاكيرا في ميامي على الرغم من مشاكله؟
نعم، لا يزال العقار استثمارًا رائعًا
0%
لا، المشاكل تجعله محفوفًا بالمخاطر
0%
Voted: 0

قيم هذه المقالة
شاكيرا
اضف تعليق